الديمقراطية تتطلب قول الحقيقة

[Arabic]

الديمقراطية تتطلب قول الحقيقة!!

سوف يقوم نشطاء في العديد من البلدان حول العالم بعمل نشاطات من اجل الوقوف مع الحقيقه في الأسبوع  الممتد من 01-07 يونيو 2015 من أجل العمل نحو ثقافة الانفتاح والحقيقة وكذلك الأمن لأولئك الذين يتحملون مخاطر الكشف عن المعلومات التي تريد السلطات الحفاظ على سريتها.

الديمقراطية قائمه على أساس اخبار المحكومين عن أسلوب الحكم ومناقشة القوانين. هذا غير ممكن عندما تكون السلطه حاسمة (وغير قانونية أحيانا) و سياسات الحكومة مخفيه عن الجمهور.

الإبلاغ عن المخالفات أمر ضروري لإخراج هذه السياسات إلى النور: لذا يجب نشر المعلومات الأساسية المتعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان والمخالفات للشركات،والانتهاكات البيئيه، والحريات المدنية والحروب.

يجب علينا أن ندافع عن حرية الصحافة، والخصوصية الفردية، والشفافية للحكومة والشركات، والإجراءات القانونية وسيادة القانون ونحن نسعى للكشف عن المعلومات الغير قانونيه
لان الشعوب لها الحق في المعرفه.

إن اضطهاد ومحاكمة المبلغين والصحفيين غير

شرعي ويجب أن يُعارَض هذا النهج.

في حين تعتمد السلطة غير الديمقراطية على السرية، يجب أن نضع التبليغ عن المخالفات في طليعة الوعي العام - في عملية تشجع على نطاق واسع نشر وثائق حكوميه وغير حكوميه لشركات وأفراد والتي لا يمكن أن تصمد أمام الملأ عند تسريبها.

 يرجى المشاركه في حملتنا من اجل الحقيقه في بلدك او مكان إقامتك.

StandUpForTruth.org

الجمعيات المبادره في الحمله:

إظهار الحقيقه 
ExposeFacts

جمعية حرية الصحافه
Freedom of the Press Foundation 

International Modern Media Institute

نتوركس سوث نورث
Networkers SouthNorth

روتس أكشن
RootsAction.org

راعية الحمله:
دانيل إلسبرغ